121 – مُـحرِّك للتّغيير الاجتماعيّ
121 – مُـحرِّك للتّغيير الاجتماعيّ هو مُبادَرة اجتماعيّة جديدة تؤمن أنّه يوجد لنا، كمواطنين في إسرائيل، هدفٌ مُشترَكٌ قاطع للأوساط والأحزاب، والهدف هو: أنْ تكون لدولة إسرائيل بُنى تحتيّة اجتماعيّة قويّة تُمكِّن كلّ إسرائيليّ أن يعيش حياة كريمة وأن يحقّق ذاته. اختصاصُنا هو تطوير اقتراحات لتحسين السياسة الاجتماعيّة-الاقتصاديّة بالتّشارُك مع تنظيمات مدنيّة ومع أصحاب الشأن من الأوساط الأخرى، وذلك في مجالات الصحّة، التربية، التشغيل، السكن والرفاهيّة. إنّنا نقوم بالعمل المهنيّ الذي يتمثّل في الأبحاث وفي بَلْوَرة مُخطَّطات لتحسين ودعم الاقتراحات لدى صنّاع القرار، والتحريك الإعلاميّ للوعي العامّ.
لماذا يجب إحداث تغيير اجتماعيّ-اقتصاديّ؟
إسرائيل هي دولة غربيّة متقدّمة، وتملك اقتصادًا متطوِّرًا، لكنّها تعاني من فجوات اجتماعيّة كبيرة. 19% من المواطنين في إسرائيل يعيشون كفقراء، وغالبيّة الباقي يعانون من ضائقة اقتصاديّة. مُعدَّل الأجور منخفض بالنّسبة لغلاء المعيشة، وشبكة الأمان الاجتماعيّ تحتوي على الكثير من الثغرات والأخلال. من أجل تغيير ذلك، هناك حاجة إلى إحداث تغييرات في السياسة الحكوميّة تقوّي وتُعزِّز البُنى التحتيّة الاجتماعيّة وتُمكِّن المواطنين والمواطنات من التطوُّر الشخصيّ ومن نَيْل أفقٍ اقتصاديّ.
ما هي الحاجة إلينا؟
هناك أعداد هائلة من الأشخاص الذين يهمّهم الأمر، وهناك مُنظَّمات كثيرة في المجتمع المدنيّ، وكلّهم يقومون بعمل مُقدَّس. غالبيّتهم لا يُترجِمون معرفتهم إلى تحسينات في السياسة الحكوميّة. فعلى المستوى الاجتماعيّ-الاقتصاديّ، لا يوجد مُنظَّمة تربط بين التنظيمات والنشطاء، وتدفع إلى تغيير السياسة بشكل مهنيّ وعمليّ. نحن أوّل منظّمة اجتماعيّة في إسرائيل تسعى بأكملها إلى إحداث تغيير في السياسة الاجتماعيّة-الاقتصاديّة والمضيّ قُدُمًا بها.
يرمز "121" إلى تأثير الجمهور على الحكومة، وهو ما تسعى هذه الـمُنظَّمة إلى إحداثه، وكأنّها عضو الكنيست الـ 121، وذلك من أجل تطوير البُنى التحتيّة الاجتماعيّة الخاصّة بنا نحو القرن الـ 21. نحن نؤمن بأنّ عمليّة إحداث التغيير في السياسة الحكوميّة والدَّفْع بها قُدُمًا هي مهنة بحدّ ذاتها، وبأنّ هناك حاجة إلى مُنظَّمة تملك الأدوات المناسبة و"النَّفَس الطويل". منذ أعوام، والحديث يدور على أنّ هناك مجموعات ضاغطة ومنظومة علاقات عامّة لأصحاب الثروات، لكنّ الجمهور لا يملك مُمثِّلين أقوياء للعمل على مواجهة السياسيّين ووسائل الإعلام. نحن نقوم بملء هذا الفراغ؛ فبالتعاون مع شركائنا في الميدان، نقوم بأداء العمل المهنيّ وبَلْوَرة اقتراحات عينيّة وملموسة، وذلك من خلال الشرح والضغط حتى مرحلة تحصيل الإنجازات على أرض الواقع.
أفضليّاتنا الأساسيّة:
التركيز – القليل من الـمُنظَّمات تُعنى بإحداث تغيير في السياسة، وهي تقوم بذلك، فقط كجزء من نشاطها. أمّا نحن فنقوم بهذا فقط، ونلتزم بالمضي بعيدًا بقدر ما تتطلّبه هذه التغييرات، ونقوم بعمل ذلك برغبة وبصورة جماعيّة.
نحن نمثّل طيفًا واسعًا جدًّا من المجتمع الإسرائيليّ – العاملون معنا يحملون هويّات سياسيّة متنوّعة: من الريف والمركز، من الصهيونيّة الدينيّة، من المجتمع العلمانيّ، من المجموعة العربيّة والمتديّنين المتزمّتين (الحريديم). صحيح، هناك يمين ويسار، لكن هناك أيضًا نقاط اتّفاق مُشترَكة: في مجالات التربية، الصحّة، التشغيل، الرفاهيّة والإسكان، وعلينا أن نتّحد من أجل الدَّفْع بإسرائيل قُدُمًا لتعطينا المزيد، لنا ولأولادنا.
لدينا الأشخاص الـمُناسِبون – يعمل في الـمُنظَّمة وبصورة جماعيّة مهنيّون يملكون تجربة مهنيّة اكتسبوها على مدار سنوات كثيرة في تطوير السياسات والدَّفْع بها قُدُمًا من خلال السلطات المختصّة، الحكومة والكنيست والحملات الإعلاميّة (التفصيل فيما يلي).
ما هو مقياس نجاحنا؟
يتمّ قياس نجاحنا من خلال التغييرات التي سنُحدثها في السياسة بشكل فعليّ، في الميدان، في كلّ موضوع من بين المواضيع التي نعمل على تحسينها. فنحن نقوم بتحديد أهدافنا ومقاييس نجاحنا في المرحلة الأولى من كلّ مشروع. توقُّعاتنا هي بأنّ نجاحنا في المشاريع المختلفة سيؤدّي، مع مرّ السنين، إلى تعزيز ملحوظ في البُنى التحتيّة الاجتماعيّة في دولة إسرائيل، وحصول الكثير من الـمُواطنين والـمُواطنات على المزيد من الفُرَص لتحقيق الذات والأمان الاقتصاديّ.
طاقم الجمعيّة
المحامية تالي نير، المديرة العامّة – مُبادِرة اجتماعيّة، قانونيّة وصحافيّة. كانت شريكة أساسيّة في إحداث تغييرات اجتماعيّة ملحوظة، ومن بينها: وَقْف قَطْع الماء عن الأشخاص المحتاجين، إدخال طبّ الأسنان للأولاد في سلّة الصحّة ووقف مشروع ويسكونسين. بين الأعوام 2006-2017 أشغلت منصب نائب مدير عامّ جمعيّة حقوق المواطن وأدارت فيها قسم الحقوق الاجتماعيّة والاقتصاديّة وقسم النشاط الجماهيريّ. قبل ذلك عَمِلَت كمُساعِدة قانونيّة للنائبة العامّة للدولة، ومُراسِلة للشؤون القضائيّة، مُعدّة ومقدّمة في شركة الأخبار التابعة للقناة 2 وفي جَلي تْساهَل. حاصلة على اللقب الأوّل في القانون، والماجستير في القانون والاقتصاد والقانون الدوليّ.
روعي ماؤور، مدير تطوير السياسة – له خبرة تزيد على عشر سنوات في الـمُنظمَّات الاجتماعيّة، كمدير عام، كنائب مدير عام، عضو لجنة ومستشار لـمُنظَّمات في مجال حقوق الإنسان، وسائل الإعلام، المجتمع الـمُشترَك والتربية. خلال السنوات الأخيرة، رافق إقامة عدد من الـمُنظَّمات للتغيير الاجتماعيّ، وعمل في السنوات الست الأخيرة كنائب لمدير عام "مرحافيم" – معهد تطوير الـمُواطَنة الـمُشترَكة في إسرائيل. ومن خلال هذه الوظيفة عمل على الدَّفْع قُدُمًا بسياسة دَمْج المعلّمين العرب في المدارس اليهوديّة من خلال وزارة التربية والتعليم. حاصل على اللقب الثاني في التاريخ.
لالي درعي، مديرة الـمُشارَكات ورعاية السياسات – ناشطة اجتماعيّة وسياسيّة وكاتبة صحفيّة. أدارت برنامج "عتيد يسرائيل" للاستيعاب التربويّ والاجتماعيّ للقادمين الجُدُد من فرنسا. قبل ذلك، عَمِلَت صحفيّةً ومُحرِّرة رئيسيّة لمجلّة "هموديّاع" باللغة الفرنسيّة. قَدِمَت إلى إسرائيل عندما كانت تبلغ من العمر 15 عامًا. اليوم هي عضوة في مجلس "ماتيه بنيامين" (مندوبة بلدة "عَلِيه")، عضوة إدارة في حركة "طور هَزَهاف"، وزميلة في برنامج 120 في معهد "شَحَريت" (خامات سياسيّة للصالح الـمُشترَك في المجتمع الإسرائيليّ).
سنير شيفِر، مدير تجنيد الموارد والديجيتال – مُتخصِّص في مجال التسويق الديجيتاليّ، بما في ذلك بناء مواقع والترويج لها، التسويق والترويج في شبكات التواصل الاجتماعيّ. بادر إلى إقامة مواقع في مجال التجارة الإلكترونيّة، وأدار حملات ديجيتاليّة لصالح شركات ومنظّمات اجتماعيّة. يحمل اللقب الأوّل في إدارة الأعمال- تَخصُّص تسويق.
مواضيع تعزيز السياسة من خلال 121
- "هَمَكْبِتْساه" ("המקפצה") – المقرّ للاستثمار في المهن المستقبليّة
أقمنا خلال السنة الماضية شراكة بين القطاع الأعماليّ والقطاع الاجتماعيّ، وتعمل هذه الشراكة كمقرّ عمل مدنيّ. والهدف من ذلك هو تحسين وتوسيع الاستثمار الحكوميّ في التعليم المهنيّ ذي الجودة العالية غير الأكاديميّ، للفئة العمريّة من 18 عامًا فما فوق. هدفنا هو تأهيل 50،000 شخص بتمويل حكوميّ – بدل 14،000 كما هو اليوم – وذلك في مجالات عديدة ومتنوّعة، كي يضمنوا بذلك اندماجهم في مهن رياديّة في مجال الصناعة وتقديم الخدمات.
لهذا الهدف، نحن نقترح عمليّة إصلاحيّة واسعة وشاملة للطريقة التي تنتهجها الدولة في هذا المجال. ومن أجل المضيّ قدمًا في هذا البرنامج القوميّ، نعمل مع صنّاع القرار في المستوى المهنيّ والمستوى السياسيّ، كما نخطّط لإثارة نقاش جماهيريّ من أجل جعل هذا الموضوع موضوعًا بارزًا وساخنًا على المستوى القوميّ.
تتظافر وتتعاون في "هَمَكْبِتْساه" قوى متعدّدة – مُشغِّلون، منظّمات اجتماعيّة، هيئات مسؤولة عن إجراء تأهيلات، أخصّائيّون وموجّهو الرأي العامّ، الذين يتوقون إلى إيجاد حلّ لهذه المشكلة القوميّة. أعضاء في هذه الشراكة: جمعيّة "تسوريم" من تأسيس صندوق "ستيف فيرتهايمر"، صندوق "بياحد"، صندوق "فيدليو"، "فيتسو" العالميّة، صندوق "راشي"، "روّاح هجليل" بتوجيه من رعياه شتراوس، اتّحاد الصناعيّين، "أورط"، "سيسكو"، اتّحاد الصناعة والحرفيّة، صندوق التطوير الاجتماعيّ – الاقتصاديّ، "تسيونوت 2000"، "مومنتوم"، "بيعتسمي"، "الفنار"، "كيمح"، اتّحاد مراكز الشباب، كلّيّة "إيرز"، "كونسول"، كلّيّة "غال"، اتّحاد التربية للكبار في السنّ، بوعز تسفرير (ممان)، ديتا برونيتسكي (أورمت)، داليا نركيس ("مانباور، سابقًا).
دان برات، المدير العام لصندوق "ستيف فرتهايمر": "منظّمة ميدانيّة كمنظّمتنا، التي لا تملك وحدة لرعاية السياسات، علاقاتنا مع "121" مكّنتنا من الانطلاقة الأولى في العمل مقابل الحكومة، خاصّة في كل ما يتعلّق بالعمليّات بالغة التعقيد التي تنطوي عليها سيرورات تغيير السياسات. نقدّر ونثمّن قدرة 121 على بناء علاقات مع منظّمات وشخصيّات مهمّة بالتنوُّع المطلوب، وذلك من أجل أن تكون هناك علاقة وطيدة بين تلك المنظمات والشخصيّات وبين عمليّة التغيي ومن أجل بناء عمليّة حقيقيّة".
- توسيع تشغيل أبناء الجيل الثالث
بالتعاون مع جمعيّة "فِهَدَرْتَ – هكوّاح هشليشي" نعمل على إزالة الحواجز التي قد تعترض التشغيل ما بعد سنّ التقاعد. إنّ الهدف الأوّل الذي نعمل من أجل تحقيقه هو تصحيح قانون التأمين الوطنيّ بحيث يتمّ إلغاء، أو تقليل، بشكل ملحوظ الضريبة الملقاة على مخصّصات الشيخوخة على الذين يعملون. لهذا الغرض، نبني في هذه الأيّام ائتلافًا بمشاركة أصحاب الشأن. فاليوم، في الفترة ما بين سنّ الاستحقاق للتقاعد (62 نساء، 67 رجال) حتى سنّ 70، تلقّي مدخولًا من عمل ما يُسبِّب تقليص مُخصَّصات الشيخوخة أو حتّى إلى إلغائها فعليًّا: يتمّ تقليص مخصّصات الشيخوخة بنسبة 60% إذا كان هناك مدخول من عمل ما بقيمة ما فوق 5،850 شيكل. ومن يتلقّى مدخولًا أكبر من 9،600 شيكل من عمل، لا يحصل على مُخصَّصات إطلاقًا. هذه القوانين، بالإضافة إلى دفعات التأمين الوطنيّ وضريبة الدخل، تتراكم إلى ضريبة فعليّة تصل حتى 104% على مدخول بمبلغ 9500 – 6000 شيكل في الشهر. وفي مرحلة لاحقة، هناك أهداف سياسيّة إضافيّة ننوي العمل على تحقيقها مثل تقديم محفّزات للمشغّلين الذين يشغّلون أشخاصًا كبار في السنّ وعدم التشدُّد في كلّ ما يتعلّق بواجب الخروج إلى التقاعد.
ريفي بلر، المديرة العامّة لجمعيّة "فِيهَدَرْتَ": "تعمل جمعيّة 121 بشكل أساسيّ، عميق وبحرص شديد، وفي نفس الوقت هي منظّمة نشطة ولها أهداف مُحدَّدة وواضحة، تلائم أعمالها للأحداث بسرعة وتردّ عليها بسرعة فائقة… بعد سنين طويلة من العمل في هذا المجال، نلمس بعمق قدراتهم على رعاية سيرورات تتعلّق بالسياسات، وذلك بحجم وبقوّة لم نشهدها في الماضي".
- إطعام التلاميذ في الجهاز التعليميّ فوق الابتدائيّ
لا يوجد اليوم في إسرائيل حلّ شامل لمشكلة الجوع لدى قسم من تلاميذ المرحلة فوق الابتدائيّة، وذلك على خلاف جهاز التعليم في المرحلة الابتدائيّة الذي فيه منظومة إطعام تعمل في المناطق الريفيّة الاجتماعيّة والجغرافيّة. ومن البحث الذي قمنا بإجرائه بالتعاون مع شبكات تربية كبيرة ومُنظَّمات مُساعَدة في هذا المجال، يتبيّن أنّ اليوم هناك على الأقلّ 54،000 تلميذ وتلميذة في جهاز التعليم فوق الابتدائيّ يواجهون وطأة الجوع الذي لا يتيح لهم التركيز في التعليم.
في هذه الأيّام، نعمل على بَلْوَرة مجموعة من الـمُنظَّمات والأخصائيّين في هذه المجال. وستعمل هذه المجموعة بالتعاون مع صنّاع القرار على تطوير برنامج إطعام خاصّ لمدارس المرحلة فوق الابتدائيّة للشبيبة التي تحت الخطر، الذين يحتاجون إلى ذلك بشكل فوريّ. فيما بعد، سنعمل على تطوير برنامج يُلبّي احتياجات باقي المدارس.
أعضاء اللجنة الاستشارية
رينا متسليّاح: مُحلِّلة سياسيّة في شركة الأخبار الإسرائيليّة (القناة 2)، ومقدّمة البرنامج التلفزيوني "لقاء مع الصحافة"، ومن مقدّمي برنامج "ما بوعير" في جَلي تْساهَل. عَمِلَت في السابق كمُراسِلة ميدانيّة، مُراسِلة في الكنيست ومُراسِلة سياسيّة في أخبار القناة 2 وكذلك مُحرِّرة، مُراسِلة ومذيعة في "صوت إسرائيل". حاصلة على اللقب الثاني في الإعلام. كانت أوّل امرأة تبثّ الوقائع الرياضيّة في برنامج "شيريم فِشَعاريم". تسكن في تل أبيب.
بمبي تسوري: صاحبة شركة لإدارة المشاريع ومستشارة إستراتيجيّة-رقابيّة في مجالات الصحّة، الرفاه، القانون والتربية. محامية. عضوة في لجنة إدارة في صندوق على اسم "روت فِروبل" لدعم ومساعدة المرضى الذين يعانون من أمراض مُزمِنة. عَمِلَت في السابق كنائبة لمدير عامّ اتّحاد بيوت المسنّين والسكن المحميّ في إسرائيل؛ نائبة مدير عام، شريكة، مديرة قسم الصحّة والرفاه وعضوة في مجموعة الدعم في شركة "جلعاد لوبينج"؛ ومُساعِدة برلمانيّة لعضو الكنيست موشي آرنس. تسكن في هرتسليّا.
يوسيف زعيرا: بروفيسور في الاقتصاد في الجامعة العبريّة في القدس. متخصّص في الماكرو-اقتصاد، النموّ الاقتصاديّ، عدم المساواة، التكنولوجيا والاقتصاد الإسرائيليّ. نشر بحثًا رياديًّا مع دمج عدم المساواة في تحليل الماكرو-اقتصاد. دَرَّس وما زال يدرّس في الكثير من جامعات الولايات المتحدة، إيطاليا، اليونان وروسيا. ناشط في هيئات جماهيريّة كثيرة: مستشار وزير الماليّة، لجنة ألْأَلّوف لمكافحة الفقر، طواقم "يونا – سبيفاك" للاحتجاج الجماهيريّ، مؤتمر كيساريا، مجموعة "إيكس" لبحث اقتصاد السلام، وغير ذلك. في العام 2016، انتخب ليشغل منصب النقابة الإسرائيليّة للاقتصاد. يسكن في القدس.
إيتان زنجر: رجل أعمال، صاحب تجربة واسعة في الـمُبادَرات، التسويق والإدارة، في مجالات الديجيتال، النشر والتجارة عبر الإنترنت، مدقّق حسابات مُؤهَّل. يعمل اليوم مديرًا عامًّا وشريكًا في شركة "بروبوك" للمضامين الديجيتاليّة، ومُبادِر شريك في ستارت أب سبيسينج لفضاءات العمل الـمُشترَك. محاضر في موضوع الحداثة والتسويق في جامعة تل أبيب وكلّيّة الإدارة، وعضو إدارة اتّحاد التسويق في إسرائيل. أشغل في الماضي منصب المدير العام لشركة "زاب"، مدير عام Rest، مدير عام شبكة "ديونون"، ونائب مدير عامّ شركة الدعاية والإعلان بوبليسيز أريئيلي. يسكن في تل أبيب.
ميتال بنشك: نائبة مدير عام صندوق "بريئاه" الذي يسعى من أجل حقوق النساء في جهاز الصحّة، ناشطة سياسية في البيت اليهوديّ والشبكات الاجتماعيّة لغرض تمكين النساء والفئات الـمُستضعَفة. مديرة مُشارِكة في اتّحاد الـمُنظَّمات الدينيّة لـمُكافَحة الدعارة، وتتطوّع في تركيز موضوع مُكافَحة الدعارة في مكتب عضوة الكنيست شولي معلّم-رفائيلي. مؤسّسة مجموعة "فمنيستيوت هلختيوت". تسكن في معاليه أدوميم.
شوشي شطوب: مستشارة في مجال الإعلام والعلاقات مع السلطة الحاكمة لشركات في مجال العقارات، الصحّة وجودة البيئة. في السابق، نائبة مدير عامّ التسويق والمبيعات في راديو "كول بِرَماه"، ونائبة مدير عامّ التسويق والمبيعات والعلاقات العامّة في الكلّيّة الحريديّة في القدس. عَمِلَت في مجال تيسير التعليم العالي للحريديم، إلى جانب عدينا بار شلوم، بما في ذلك إقامة منظومات مُشترَكة للأُطُر الأكاديميّة العسكريّة التحضيريّة والتعاون مع قادة الاقتصاد. تسكن في القدس.
نسرين حداد حاج يحيى: رئيسة برنامج العلاقات اليهوديّة-العربيّة في المعهد الإسرائيليّ للديمقراطيّة. على وشك إكمال كتابة رسالة الدكتوراه في موضوع العمل والبطالة لدى الشبان العرب في إسرائيل. عضوة في جمعيّة "أجيال"، ناشطة في جمعية "تشرين" التي تسعى إلى تعزيز الثقافة في مدينة الطيّبة. عَمِلَت في السابق كمركّزة تربويّة في معهد "مرحافيم" وكمعلّمة. تسكن في الطيّبة.
دافيد بن جيجي: مُبادِر ومستشار للتطوير التنظيميّ والعلاقات مع السلطة الحاكمة لجمعيّات ومُنظَّمات. رئيس مجلس لواء القدس وعضو لجنة الـمُراقَبة في مُنظمّة معاقي جيش الدفاع الإسرائيليّ. عمل مديرًا لمجال الشراكات والعلاقات مع السلطة الحاكمة والإستراتيجيّة في مديريّة الهويّة اليهوديّة في وزارة الأديان. عمل في السابق مستشارًا برلمانيًّا لعضوة الكنسيت تسيبي حوطوبيلي ورئيسًا لمقرّها في فترة إشغالها منصب نائبة وزير المواصلات، مدير النواة الاجتماعيّة "يوفَليم" في القدس، ومدرّب شخصيّ وجماعيّ. يسكن في القدس.
غرانيت ألموغ – بركات: مديرة وحدة الخريجين في صندوق "مندل"، طوّرت في إطاره ورشات عمل خاصّة للرؤى والهويّة المهنيّة. تحمل اللقب الثاني في مجال السياسات والإدارة التربويّة من الجامعة العبريّة، كما تحمل شهادة الدكتوراة من كلّيّة إدارة الأعمال من جامعة السوربون. نُشِرَت أبحاثها في مجال "الإدارة من المنظورات المختلفة" وعُرِضَت في مجلات وفي مؤتمرات مركزيّة. بدأت غرانيت مسيرتها كمعلّمة ومربّية في مدرسة "إغرون" في القدس. كما تشغل منصب رئيسة منظّمة "هَحْلَماه حَلوميت"، وهي منظّمة تعمل من أجل دعم الأطفال الذين يعانون من أمراض مزمنة. تسكن في مدينة القدس.
زيفا مكونين ديغو: في السابق، كانت تُشغِل منصب المديرة العامّة لنقابة يهود أثيوبيا، وهي المنظّمة المركزيّة والمخضرمة لإحداث التغيير في السياسات ورعاية المساواة للقادمين من أثيوبيا في إسرائيل. تحمل اللقب الأوّل في العمل الاجتماعيّ-المجتمعيّ وطالبة جامعيّة في مجال الجندر في جامعة بار إيلان. خرّيجة "تهوداة" – مدرسة دينيّة للقيادة اليهوديّة التعدّديّة التابعة لـ "كولوت" والمدرسة الدينيّة "أورانيم". عملت طوال 9 أعوام كمركّزة مشاريع في قسم التربية والشبيبة في "جوينت يسرائيل". تسكن في مدينة القدس.
إيريس فريد – مايزل: المديرة العامّة لـ "لوغوس تكشورت" وهي شركة للاستشارة الإعلاميّة. تعمل مستشارة إستراتيجيّة كبيرة وتتمتّع بخبرة واسعة في إدارة الحملات، النضالات الجماهيريّة ومُعالَجة الأزمات. على مدار 20 عامًا، أدارت الفعاليّات الإعلاميّة والجماهيريّة لمنظّمات في مجالات الصحّة، المجتمع، التربية والإعلام. تحمل اللقب الأوّل في العلوم السياسيّة، واللقب الثاني في مجال الإعلام من جامعة تل أبيب.
اتصل بنا
نحن نحب أن نسمع منك. أرسل لنا رسالة وسنقوم بالرد في أسرع وقت ممكن.
اتصل بنا
نحن نحب أن نسمع منك. أرسل لنا رسالة وسنقوم بالرد في أسرع وقت ممكن.